القصة :قصة
قصيرة تحكي عن مأساة فتاة مراهقة انجرفت وراء مشاعرها الجياشة مع ابن عمها
ليتركها وحيدة مع جنينها الذي ينمو بأحشائها ليتوعد بها والدها بقتله بجرم
اقترفته.
رأيي الشخصي:
هذه
الكاتبة المبدعة من أبدع المؤلفين العرب في القصص القصيرة، تحدثت عن واقع
مرير دائم ما نسمع عنه في حياتنا اليومية ،اسلوبها الخيالي الذي يجعلك تشعر
و كأنك أنت الشخصية التي تقرأها،أتمنى حقاً أن هذه القصة القصيرة تصل
لأكبر عدد ممكن من الفتيات حتى لا يقعن في شباك العلاقات
اسم القصة:دعوني ألتقط أوراقي
اسم المؤلفة: شموع بنت محمد الزويهري
سنة النشر: 2005
قراءة القصة: من هنا
القصة: مهند، الشاب الطموح الحالم، تتحطم حياته و أحلامه و طموحاته بطلاق والديه و العيش في الظلم و الجور تحت رحمة زوجة والده و قسوة والده،ليوقف تعليمه و يصبح سائق زوجة والده و يعيش الغريب في بيته إلى أن يقرر الرحيل و العمل في مطة للسيارات ليبني حياته من جديد و يعيد طموحاته و أحلامه،إلى أن حياته الهانئة المسالمة تتلاشى بإيجاد والده و العودة إلى منزله،ولكنه بالرغم من ذلك لم ييأس و لم يتوقف عن إلتقاط أوراق ما تبقت له من حياة
رأيي الشخصي:
قصة واقعة ضريبة طلاق الوالدين و عدم الإكتراث بالأبناء، لينتج لنا أبناء يتمنون الموت عن الحياة،لعلا الوالدين يأخذون ذلك نصب أعينهم قبل قراراهم بالإنفصال،أو قبل تزوج الأب ليجد من هي القادرة على حفظ الأمانة التي تحت يديه
القصة: مهند، الشاب الطموح الحالم، تتحطم حياته و أحلامه و طموحاته بطلاق والديه و العيش في الظلم و الجور تحت رحمة زوجة والده و قسوة والده،ليوقف تعليمه و يصبح سائق زوجة والده و يعيش الغريب في بيته إلى أن يقرر الرحيل و العمل في مطة للسيارات ليبني حياته من جديد و يعيد طموحاته و أحلامه،إلى أن حياته الهانئة المسالمة تتلاشى بإيجاد والده و العودة إلى منزله،ولكنه بالرغم من ذلك لم ييأس و لم يتوقف عن إلتقاط أوراق ما تبقت له من حياة
رأيي الشخصي:
قصة واقعة ضريبة طلاق الوالدين و عدم الإكتراث بالأبناء، لينتج لنا أبناء يتمنون الموت عن الحياة،لعلا الوالدين يأخذون ذلك نصب أعينهم قبل قراراهم بالإنفصال،أو قبل تزوج الأب ليجد من هي القادرة على حفظ الأمانة التي تحت يديه
0 التعليقات:
إرسال تعليق
تعليقاتكم دافعي للإستمرار