الاثنين، 30 ديسمبر 2013

إرنست همنجواي

 
اسم الرواية: الشيخ و البحر
اسم المؤلف:إرنست همنجواي
سنة النشر: 1952
تحميل الرواية : من هنا 
القصة : الويكيبيديا 


سانتياغو صياد  عجوز متقدم في السن ولكنه لا يزال متمتعا بحيويته ونشاطه. كان لا يزال رابضا في زورقه، وحيدا، ساعيا إلى الصيد في خليج "غولد ستريم". ومضى أكثر من ثمانين يوما ولم يظفر ولو بسمكة واحدة. رافقه في الايام الأربعين الأولى ولد صغير كان بمثابة مساعد له، لكن أهل هذا الأخير أجبروا ولدهما على قطع كل صلة بالصياد. وذهب الغلام يطلب العمل في زورق آخر استطاع صياده أن يصطاد بضع سمكات منذ أول الاسبوع. وأشد ما كان يؤلم الغلام رؤية العجوز راجعا إلى الشاطئ، في مساء كل يوم، وزورقه خال خاوي الوفاض، ولم يكن يملك إلا أن يسرع إليه ليساعده في لملمة حباله، وحمل عدة الصيد وطي الشراع حول الصاري. وكان هذا الشراع يبدو وكأنه علم أبيض يرمز إلى الهزيمة التي طال امدها.
وفي يوم خرج إلى البحر لكي يصطاد شيء وإذ علق بخيوطه سمكة كبيرة جدًا حجمها أكبر من حجم قاربه. وبدأ يصارعها فلا يتخلى العجوز عن السمكة ويصارعها عدة أيام وليال وتأخذه بعيدًا عن الشاطئ. ثم يتمكن منها وملأه السرور وربطها في المركب و بدأ رحلة العودة ويلقى في طريق العودة أسماك القرش التي جذبتها رائحة الدم من السمكة وأخذ سانتياجو يصارع أسماك القرش وفي النهاية تنتصر أسماك القرش، فلا يبقى سوى هيكلاً عظميًا، يتركه على الشاطئ، ليكون فرجة للناظرين ومتعة للسائحين فتذهب الجائزة ويبقى المجد.

 رأيي الشخصي:
سمعت الكثير من المديح بخصوص هذه الرواية و قرأتها وتوقعتها ستكون شيء لا يوصف،إلا إنني انصدمت كثيراً،رأيتها رواية كأي رواية لا يوجد بها ما يميزها،ربما لأنني لست من محبي الكائنات البحرية و لا تهمني أسرار البحر و ما شابه،ذكرتني الرواية كثيراً بالإنمي القديم الصياد الصغير.


اسم القصة : Day's Waite
اسم القصة بالعربي: انتظار يوم
اسم المؤلف:إرنست همنجواي
سنة النشر : 1933
قراءة القصة :  من هنا

القصة :قصة قصيرة تتحدث عن أب صياد يكتشف مرض ابنه ذا 9 سنوات و اصابته بالحرارة المرتفعة في يوم مثلج .و عندما يستدعي الطبيب يكتشف بأن حرارة الابن قد بلغت 104 درجة ،فيصف له بعض الأدوية لمساعدته على الشفاء السريع.يبقى الأب بقرب سرير ابنه يقرء له قصة إلا إن الأبن كان شارد الذهنو يطلب الأب منه أن ينام ليرتاح إلا إنه يرفض ذلك و يخبر والده بأنه لا حاجة له للبقاء قربه طوال الليل.خرج الأب للصيد و عند عودته يخبره أهل بيته بأن ابنه يرفض التحدث إلى أي شخص أو حتى الدخول إلى غرفته.و عندما يدخل الاب إلى الغرفة و يشاهد ابنه على نفس حاله  و لكن بعد فترة سأل الطفل أباه :( أبي،أهل سأموت؟).
رأيي الشخصي:
تعتبر هذه أول قصة قصيرة اقرأها بالإنجلزي،كان بها بعض المفردات الغير مألوفة،كانت قصيرة جداً عبارة عن صفحتين فقط.
الحوار و تسلسل الأحداث القصيرة ممتع و جذاب جداً و يشد القارئ .عجبني اسلوب ارست هنا أكثر من رواية الشيخ و البحر



اسم القصة: Hills Like White Elephants
اسم القصة بالعربي: تلال كالفيلا البيضاء
اسم المؤلف:  إرنست همنجواي
سنة النشر:1927
قراءة القصة: من هنا  
القصة: تدور أحداث هذه القصة في محطة قطار بين رجل أمريكي و صديقته الحميمة التي جعلها تحمل منه و هو الآن يريدها أن أن تجري عملية الإجهاض لأنه يعتقد بأنها الطريقة الوحيدة ليكونا أحرار من أي مسؤولية .هو يعتقد بأن الحمل هو السبب الوحيد الذي يمنع السعادة في علاقتها .لكن الفتاة مرتبكة و خائفة من اجراء العملية،لأنها تريد الطفل و تشعر بأن الطبيعة تخبرها أن تحتفظ بهذا الطفل الذي ينمو بداخلها،فهي ترى التلال البيضاء مثل طفل أبيض صغير و بعض التلال اتخذت شكل كبطن الأم الحامل .على الرغم من أن الرجل واصل و استمر في اقناعها باجراء العملية،إلا إنها قررت أن...
رأيي الشخصي:
أعجبت كثيراً باسلوب هذه القصة،فلقد سحرني الإسلوب و ذلك لغموضه الشديد و عدم التصريح التام بالمغزى و المعنى و الرسالة التي يحاول فيها الكاتب أن يوجهها إلى قرائه، و هذا ما يعجبني.
بالرغم من أني واجهت صعوبة كبيرة في فهم هذه القصو و اضطررت إلى استخدام بعض المراجع و قراأتها مراراً إلى أن فهمت بأن الطبيعة تحاول اخبار الفتاة أن تحتفظ بالطفل.
أعجبت باسلوب الكاتب و هو يصف التلال و كأنها تتكلم لشخص يفهمها فقط بالبقاء بصمت و المشاهدة   

0 التعليقات:

إرسال تعليق

تعليقاتكم دافعي للإستمرار

 
Rana Robert Blogger Template by Ipietoon Blogger Template